لم يحصل فيا التاريخ أن شاهدنا "وزيرا للتربية" بهذا الشكل الذي عليه - ناجي جلول - من وقاحة وإسرار على الكذب وتماد في لانكار بالفشل ومقامرة بمستقبل أكثر من مليون تلميذ...
كل يوم تأتيه الصفعات على وجهه من كل حدب وصوب... وهو مصر على مواصلة سياساته الفاشلة الخبيثة... التي يهدف من خلالها أن يضرب التعليم ورجاله ويفرق بين أبناء المؤسسة التعليمية بضرب بعض القطاعات بالبعض الآخر... غازل المتقاعدين.. غازل الأساتذة.. غازل المديرين.. غازل الإداريين... لكن كلما أطل السيد الوزير بوجهه الكريه على قطاع من القطاعات تلقى صفعة قوية من ليوث ولبوات تلك القطاعات ترده خائبا ذليلا على أعقابه...
وليته يتعض؟؟؟
وليته يخشم على روحو..؟؟
فالكرامة عنده في عطلة طويلة أو المأكد أنه قام باستئصالها تماما مثل أشباء أخرى.
إن أكبر جريمة أو خطيئة لهذا هذا الشخص أنه اعتقد لوهلة أنه من خلال منصبه ونفوذه يمكن أن يرغم أبناء قطاع التربية على الخضوع لرغباته ونزواته وشطحاته ... لقد كان يتوهم أن الجميع أو الغالبية قد وضعت كرامتها خارج المعادلة مثله وأن ما يهم الناس هو المال فقط في زمن عبادة المال...
لكن جماهير المعلمين سفهو أحلامه وقد كان ردهم بالأمس قويا ومزلزلا وواضحا... وقد صدحت الحناجر مطالبة برحيل هذا "الكداب" المزور" لأنه من غير المعقول أن يتصف المسؤول الأول عن التربية بالبلاد بهذه الرذائل...
وها هي صفعة أخرى على وجه هذا الوزير الذي لم يعد له أي اعتبار لدى أخد من النقابة العامة للتعليم الثانوي التي ترفض فيه محاولاته الخسية لإدخال الفتنة بين مختلف الأسلاك لقطاع واحد...
ولكن ورغم كل هذا لا زلنا هذا الوزير يتقيأ وهذي بكلام كريه آسن ومتعفن على أسماع بعض أعضاء مجلي النواب بما يدل على أنه هذا الشخص أصبح مصيبة على البلاد وعلى التربية وأنه آن أوان رحيله قبل أن تؤول الأمور إلى ما لا تحمد عقباه وتقع الفأس في الرأس.
وليته يتعض؟؟؟
وليته يخشم على روحو..؟؟
فالكرامة عنده في عطلة طويلة أو المأكد أنه قام باستئصالها تماما مثل أشباء أخرى.
إن أكبر جريمة أو خطيئة لهذا هذا الشخص أنه اعتقد لوهلة أنه من خلال منصبه ونفوذه يمكن أن يرغم أبناء قطاع التربية على الخضوع لرغباته ونزواته وشطحاته ... لقد كان يتوهم أن الجميع أو الغالبية قد وضعت كرامتها خارج المعادلة مثله وأن ما يهم الناس هو المال فقط في زمن عبادة المال...
لكن جماهير المعلمين سفهو أحلامه وقد كان ردهم بالأمس قويا ومزلزلا وواضحا... وقد صدحت الحناجر مطالبة برحيل هذا "الكداب" المزور" لأنه من غير المعقول أن يتصف المسؤول الأول عن التربية بالبلاد بهذه الرذائل...
وها هي صفعة أخرى على وجه هذا الوزير الذي لم يعد له أي اعتبار لدى أخد من النقابة العامة للتعليم الثانوي التي ترفض فيه محاولاته الخسية لإدخال الفتنة بين مختلف الأسلاك لقطاع واحد...
ولكن ورغم كل هذا لا زلنا هذا الوزير يتقيأ وهذي بكلام كريه آسن ومتعفن على أسماع بعض أعضاء مجلي النواب بما يدل على أنه هذا الشخص أصبح مصيبة على البلاد وعلى التربية وأنه آن أوان رحيله قبل أن تؤول الأمور إلى ما لا تحمد عقباه وتقع الفأس في الرأس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق